نبذة عن المؤسس
نبذة عن المؤسس
أنا أم سعد أو إيما! القلب النابض لمخاور لندن. نشأتُ في دبي، وكان لي شرف الانتماء إلى مجتمع نابض بالحياة، يمزج بين التراث الإماراتي العريق وحيوية مدينة متنامية. ورغم أن دبي شهدت تغيرات وتحديثات منذ ذلك الحين، إلا أن قيم القوة والتمكين والتواضع لا تزال تُرشدني.
مخور لندن ليست مجرد علامة تجارية، بل هي انعكاسٌ لمجتمعي وثقافتي وروحي التي أعتز بها. مستوحاةً من إيماني وعشقي لثقافة الشرق الأوسط، تحتفي مخور بالأناقة الخالدة والأزياء المحتشمة. لكن الأمر لا يقتصر على ما ترتدينه، بل يتعلق بالمرأة التي ترتديه. إنه يتعلق باحتضان القوة والأناقة وجمال الأصالة.
بينما تستلهم مجموعاتي من رحلتي الشخصية وتجاربي في دبي، تُعنى "مُخَوَّر" بجميع النساء. إنها تُعنى بتمكين من حولنا، ونشر اللطف، ودعم بعضنا البعض. ينبع جوهر علامتنا التجارية من إيماننا بأننا برفع معنويات الآخرين، نرفع معنويات أنفسنا.
عند شرائكِ من مخوار لندن، فأنتِ لا تدعمين فقط أزياءً أنيقة، بل تدعمين قضيةً تُعنى بتمكين المرأة، ودعم المجتمعات، وردّ الجميل بطرقٍ فعّالة. اختياركِ ارتداء جلابيةٍ أنيقة من مخوار لندن هو تضامنٌ ودعمٌ لمستقبلٍ أكثر إشراقًا وشمولية.
معًا، نبني مجتمعًا يحتفل بالتواضع والقوة وقوة اللطف.
عن رحلتي
رغم أنني ولدت في المملكة المتحدة، إلا أنني قضيت أكثر من عشرين عامًا في دبي، حيث أسستُ العديد من الشركات وكوّنتُ علاقاتٍ متينة. من المجوهرات والحرف اليدوية إلى دعم سيدات الأعمال البريطانيات-العربيات، لطالما شعرتُ برغبةٍ عميقةٍ في الإبداع والتواصل وتمكين المرأة. والآن، بعد عودتي إلى المملكة المتحدة، أجد نفسي أعيش دور المغتربة في وطني، متلهفةً لنقل روح الانتماء والدعم التي أحببتها في دبي إلى لندن.
أنا ممتنة أيضًا لزوجي العراقي لمشاركته ثقافته الغنية معي ودعمه لي في هذه الرحلة. معًا، نحن ملتزمون بإنشاء علامة تجارية تعكس قيمنا المشتركة في العطاء والتمكين والتواضع.
لا يقتصر عمل "مخاور لندن" على تصميم أزياء للمناسبات الخاصة، بل يهدف إلى جعل كل يوم مميزًا. كما يهدف إلى إحداث تأثير إيجابي في العالم من حولنا، وتمكين المرأة، وتقدير قوة الحياء.